الجزائر ومصر اخوة ام اعداء

بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صلي وسلم وبارك على محمد صلى الله عليه وسلم
امــــــــــــــــــــــــــــــــا بعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد
اخواني اخواتي
هل تشجعون منتخبنا الجزائري
نعم
شجعوا وادعوا لكن لا تشتموا ولا تسبوا المنتخب المصري
اخواني المصريين
هل تودون ان تشجعوا منتخبكم
لا مانع لكن لا تلقوا بالشتائم على الجزائر
اتعرفون من اشعل هذه النار ؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كرة قدم
صحيح الكل يتمنى الفوز لبلاده وفريقه
لكن كل شيء في الحدود
انتم تفرحون امريكا
تضحكون اسرائيل
فاذا كل واحد يشجع بلاه باحترام المنافس
ويحترم رابطة الاخوة بيننا
اتمنى ان تفهموا قصدي
وتحيا الامة العربية
وربي يوفقنا اجمعين
وان شاء الله الجزاير في المونديال امين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا في رأيي انو الوقوف مع المنتخب الوطني واجب علينا لكن من دون تعصب يخلينا نجرحو ف الفريق الخصم خصوصا انو المنافس هاد المرة بلد شقيق وصديق حتى ولو كانت المبادرة منهم ميخليناش نمشو ف نفس السياق -خواتي تحيا الجزائر وانشاءالله نكاليفو

ربي يهدينا ويهديهم
وان شاء الله الجزاير تتأهل آمين

شكرا حمزة

شكرا جوتا على طرح هذا الموضوع المميز والهادف اتمنى ان ترجع العلاقات


بيننا وبينهم مثل قبل لأننا أكبر بكثير من تسعين دقيقة ومن بلاستيك مملوء بالهواء

تحيا الجزائر وان شاء الله ربي يوفق المنتخب الجزائري

السلام عليكم

وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (9)

عن مجاهد، قوله( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا ) قال: الأوس والخزرج اقتتلوا بالعصيّ بينهم.

حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا )... الآية، ذُكر لنا أنها نزلت في رجلين من الأنصار كانت بينهما مدارأة في حقّ بينهما، فقال أحدهما للآخر: لآخذنه عنوة لكثرة عشيرته، وأن الآخر دعاه ليحاكمه إلى نبيّ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم، فأبى أن يتبعه، فلم يزل الأمر حتى تدافعوا، وحتى تناول بعضهم بعضا بالأيدي والنعال، ولم يكن قتال بالسيوف، فأمر الله أن تُقاتل حتى تفيء إلى أمر الله، كتاب الله، وإلى حكم نبيه صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم; وليست كما تأوّلها أهل الشبهات، وأهل البدع، وأهل الفراء على الله وعلى كتابه، أنه المؤمن يحلّ لك قتله، فوالله لقد عظَّم الله حُرمة المؤمن حتى نهاك أن تظنّ بأخيك إلا خيرا، فقال( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ )... الآية.

حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن الحسن، أن قوما من المسلمين كان بينهم تنازع حتى اضطربوا بالنعال والأيدي، فأنزل الله فيهم( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا ) قال قتادة: كان رجلان بينهما حقّ، فتدارءا فيه، فقال أحدهما: لآخذنَّه عنوة، لكثرة عشيرته; وقال الآخر: بيني وبينك رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم، فتنازعا حتى كان بينهما ضرب بالنعال والأيدي.

حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، قال: ثني عبد الله بن عباس، قال: قال زيد، في قول الله تعالى وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ) ، وذلك الرجلان يقتتلان من أهل الإسلام، أو النفر والنفر، أو القبيلة والقبيلة; فأمر الله أئمة المسلمين أن يقضوا بينهم بالحقّ الذي أنزله في كتابه: إما القصاص والقود، وإمَّا العقل والعير، وإمَّا العفو،( فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأخْرَى ) بعد ذلك كان المسلمون

الظالم، حتى يفيء إلى أمر الله، ويرضى به.

حدثنا ابن البرقي، قال: ثنا ابن أبي مريم، قال: أخبرنا نافع بن يزيد، قال: أخبرنا ابن جُرَيج، قال: ثني ابن شهاب وغيره: يزيد في الحديث بعضهم على بعض، قال: "جلس رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم في مجلس فيه عبد الله بن رواحة، وعبد الله بن أُبيّ بن سلول: فلما ذهب رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم قال عبد الله بن أُبيّ بن سلول: لقد آذانا بول حماره، وسدّ علينا الروح، وكان بينه وبين ابن رواحة شيء حتى خرجوا بالسلاح، فأتى رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم، فأتاهم، فحجز بينهم، فلذلك يقول عبد الله بن أُبيّ:

مَتى ما يَكُنْ مَوْلاكَ خَصْمَكَ جاهدا... تُظَلَّم وَيَصْرَعْكَ الَّذينَ تُصَارِعُ (1)

قال: فأنزلت فيهم هذه الآية( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا ).

وقوله( وَأَقْسِطُوا ) يقول تعالى ذكره: واعدلوا أيها المؤمنون في حكمكم بين من حكمتم بينهم بأن لا تتجاوزوا في أحكامكم حكم الله وحكم رسوله( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) يقول: إن الله يحب العادلين في أحكامهم، القاضين بين خلقه بالقسط.

__________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا اخي اللورد على المشاركة

تحيااااااتي

@*jouta*@ كتب:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا اخي اللورد على المشاركة

تحيااااااتي

شكرا لكى يا غالية
طرحك رائع

عفوا أخي هذا واجبي

طبعا اخوة

هذا من الجانب الديني

اما من جانب انهم لا يستاهلون فهم حقا لا يستاهلون

tita كتب:طبعا اخوة

هذا من الجانب الديني

اما من جانب انهم لا يستاهلون فهم حقا لا يستاهلون

السلام عليكم

عن عمرو بن دينار سمع جابر بن عبدالله يقول:

كنا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - في غزاة، فكسع رجل من المهاجرين رجلاً من الأنصار، فقال الأنصاري: يا للأنصار! وقال المهاجري: يا للمهاجرين! فقال رسول الله

- صلى الله عليه وسلم - :"ما بال دعوى الجاهلية؟! "، قالوا: يا رسول الله! كسع رجل من المهاجرين رجلاً من الأنصار، فقال: " دعوها ؛ فإنها منتنة"

(ما بال دَعْْوى الجاهلية؟! دَعُوها؛ فإنَّها مُنْتنةٌ ).

أخرجه البخاري (4905 و 4907)، ومسلم (8/ 19)، والترمذي

العزيزة الجميلة الأخت الكريمة /@*jouta*@
تحية طيبة مباركة،
كل الشكر والتقدير والأحترام لك ، حيث انك عين العقل والحكمة والوطنية المجردة من اى هوى ، والتى تتمتع بصفة انكار الذات ، حيث بدات " نصائحك الجميلة الهادفة والمفيدة " ، بادئة بشعبك الكريم ، شعب بلد الجزائر الخضرا الوفية ، الشعب مفرخ الأبطال والبطلات ، شعب الجزائر الحر الأبى الشجاع ، اننى لا انكر وانا مصرى ان اصرح واقول ان شعبكم وبلدكم الشامخ العظيم هما من ضمن الأقرب الى قلبى ، نظرا لما قدماه من تضحية وفداء وصبر ومثابرة ومعاناة ، كل ذلك كان الثمن المقدم منكم لكى يحرر بلدكم " الجميل " ،
فالشعبان المصرى والجزائرى : اخان شقيقان توامان فى الكفاح والصبر والمثابرة ، والعقلاء لايسمحون ب" قطعة من الجلد المنفوخة " ، ان تهدم مابين الشعبين البطلين من اواصر الترابط والمساعدات والمناصرات المشتركة ، ان تذهب ادراج الرياح ، فلا والف لا ،
وكما يقال : فانها كانت كسحابة صيف ، مرت ويجب ان تمر بسلام وامان ، فما بين الشعبين اقوى واكبر وامتن وافيد من " نتيجة لمبارةفى كرة قدم " ، فان كانت الكرة تركل بالقدم ، فان تبعاتها وما ينشا عنها من احداث وتداعيات ، لابد ان تعالج لابمبدا " الركل " ، ولكن يستوجب المعالجة بالعقل والحكمة والمنطق كما جاء بموضوعك الهام جدا والمفيد ،
حيث ان الأعتذار عن الخطا ، والذى احدثه رشق الحافلة والتى كانت تستقلها بعثة المنتخب الجزائرى بالقاهرة ، لو تم فى بداية الأمر الأعتراف بهذا الخطا " الجسيم " ، واعقبه اعتذار رسمى من قبل المسئولين المصريين ، كان وقتها سيكون الأمر منتهى ، وكان اعلام البلدين وحكومتيهما ، سيلتزمان من جراء هذا الأعتراف والأعتذار ، ولكن الذى حدث ان تدخل " الشيطان " " اعوذ بالله من الشيطان الرجيم " ، وسوس فى اذنى الشعبين يساعده فى ذلك اعداء البلدين الشقيقين ،
والحمد لله ان الأمور قد هدات ، ولابد ان تعود المياه الى مجاريها ، والذى سيساعد على ذلك الشعبين الكريمين ، ممثلين فى حكمة وتعقل واتزان ورجاحة عقلك ، وايضا عن طريق مشابهة لموضوعى " الضعيف هذا " ،
تمنياتى لك شخصيا ولكل الجزائريات والجزائريين وبلدكم العظيم ، ومنتخب فريق كرة القدم لجزائركم الخضرا كل سعادة وسرور وهناء ، والفوز الدائم لمنتخب بلادكم فى جميع المباريات والتى سيخوضها فى نهائيات كاس العالم ، بجنوب افريقيا 2010 ، حيث اننى اعتبر ان فريق منتخب الجزائر الخضرا ، هو الممثل لكل المنتخبات العربية ، ونحن كامة عربية ، ينقصنا بل هربت منا فكرة وحدة الأمة العربية ، فلنستعيدها ونرجعها ، عن طريق اتحادنا وتوحدنا نحن جميع الشعوب العربية ، ان ينبذ حكامها جميع انواع التشتت وعدم الوحدة والتفكك ، ويخاطبون شعوبهم فى هذه الأوقات بالذات ، ان يساندوا فريق منتخب الجزائر الخضرا ، ووالله وكاننى ارى فى الأفق ، انه لو تم مثل هذا الشعور الطيب والنبيل من قبل القادة والحكام العرب جميعا ، فى مثل هذا الظرف والخاص بلم شمل وحدة الأمة العربية ، ارى انه لو تم ذلك ، سيكون اكبر ضربة قاضية نوجهها نحن شعوب الأمة العربية وقادتها الى عدوهم المشترك ، وستكون صفعة قوية لجميع اعداء الأمة العربية ، دون اطلاق رصاصة واحدة ، حيث فى اتحاد قادة الأمة العربية ، وتوحد كلمتهم ، وان يكون قلبهم على قلب رجل واحد ، هو السر الوحيد فى ان تستعيد الأمة العربية عزتها وكرامتها ويعود اليها كل شبر قد احتل واغتصب من قبل عدوها اللدود " اسرائيل " ، بمساعدة امريكا ، والتى تكيل بالف مكيال بخصوص قضايا وحقوق الأمة العربية ، فليتوحد جميع قادة الأمة العربية ، وربنا باذن الله ، سيفرجها عليهم وعلى شعوبهم واوطانهم ،
يارب ياكريم " انت الواحد الأحد الفرد الصمد ، جل فى علاه القادر ، على ان يقول للشىء : كن فيكون " ، يارب ياكريم وحد كلمة القادة العرب اجمعين ، واجعلهم متحدين متحابين متآخين :
آمين ... آمين ... آمين يارب العالمين" ،

العزيزة الجميلة الأخت الكريمة /@*jouta*@
تقبلى منى احلى واجمل وارق واطيب تحياتى ،

شكرا أخـي حـسـن على مرورك الكريم وادلاءك برأيك الصائب

[b]شكرا لك أختاه مي أنالا أحب المصريين من أول ما شوفتهم

العفو لكن كمال راجع نفسك بلمليح