هذه خاطرتي فيها أأمل أن تنجد غزة . كتبته عام 2008
أيا غزة قد حاصرتك الذئاب رغم سكانك الرجال والشباب
لا لن تملأك الهموم والأحزان طالما الجميع ضد العدوان
لو ماطالت الأزمان وغفت الأجفان
فيا شمعة مضيئة للحياة ويا كفنا حاضنا للأموات
معك المظاهرات عند الأجانب و في العرب كذلك تبرز العجائب
فلم أرى سوى إغاثات لا تتمثل إلا في مساعدات
ربما شعري هذا لن يجدي نفعا لكنه خير من ألف دمعة
كيف لا وفي معناه حسرة العجز وفي محتواه حلا لهذا اللغز
تموتين أمام أعين العرب العاجزين من الموت والحروب خائفين
حقا خوف يتملكنا بتعمق التفكير لكن هذا بيد المصير
فلن يضاهي شعري المتواضع حملك السلاح ضد هذا اللاذع
لا تحزني فنحن الآن معك رغم أشواك الدروب خلفك
لن نجد الحل الأمثل لكننا سنبرع لنكمل
فلا تهابي العدوان فهم مثل لجوعان
لجوعان الدم والنار لإشفاء غليله الفوار
فاصمدي وإبتسمي للحياة فهناك أسباب للنجاة
فيا حبيبتي لن يستطيعوا إغتيالك لأنهم لن يضعفوا آمالك
كنت ولا تزالين النور ومهما طالت الأزمان والعصور
لا لن تملأك الهموم والأحزان طالما الجميع ضد العدوان
لو ماطالت الأزمان وغفت الأجفان
فيا شمعة مضيئة للحياة ويا كفنا حاضنا للأموات
معك المظاهرات عند الأجانب و في العرب كذلك تبرز العجائب
فلم أرى سوى إغاثات لا تتمثل إلا في مساعدات
ربما شعري هذا لن يجدي نفعا لكنه خير من ألف دمعة
كيف لا وفي معناه حسرة العجز وفي محتواه حلا لهذا اللغز
تموتين أمام أعين العرب العاجزين من الموت والحروب خائفين
حقا خوف يتملكنا بتعمق التفكير لكن هذا بيد المصير
فلن يضاهي شعري المتواضع حملك السلاح ضد هذا اللاذع
لا تحزني فنحن الآن معك رغم أشواك الدروب خلفك
لن نجد الحل الأمثل لكننا سنبرع لنكمل
فلا تهابي العدوان فهم مثل لجوعان
لجوعان الدم والنار لإشفاء غليله الفوار
فاصمدي وإبتسمي للحياة فهناك أسباب للنجاة
فيا حبيبتي لن يستطيعوا إغتيالك لأنهم لن يضعفوا آمالك
كنت ولا تزالين النور ومهما طالت الأزمان والعصور