حينما نحب بـــــــــــــــــــــــــــــــــــصمت
أحياناً ... نلتقي بمن نشعر فجأة أنهم نحن , وأننا هم .. يشدنا حنيننا اليهم .. الى رنين أصواتهم .. الى نكهات ضحكاتهم .. نبحث عنهم بشغف ان غاب طيفهم لثوان !!!
لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــكن ... !!!!
هم ليسوا لنا !!!
ونحن لســـــــــــــــــــــــــــــــــــنا لهـــــــــــــــــــــــــــــــــم !!!!
حينها
فتؤثر أن تحبه بصـــــــــــــــــــــــــمـــت فلا طريق آخر !!!!
ويح نفسي .... ماأقسى أن تحب بصــــــــــــــــــــمت !!
اين ستذهب ببركان مشاعرك المتأججة !
أين ستلقي باحساسك الذي يخنقك لحظة بلحظة !
هيهـــــــــــــــــــات
ماذا ستفعل حينما
يصبح الاحساس بداخلك وحشا كاسرا لا تقوى على السيطرة عليه
حينما تقول الاه فتذبحك وتحسبها دواءك
سيعلمك صمتك
أن تتقن ابتلاع الموت
بل تتقن الموت البطئ
ستصرخ فلا تسمعك الا آهاتك
ستبكي فلن يدرك حرارة دموعك الا عينيك
ستختنق فلن يشعر اختناقك الا روحك
ستموت في اللحظة ألف مرة .. ولن يربت على كتفك الا ألمك
لن تجد حتى من يعزيك الا احتضارك ذاته
ألا لهفي على من يلزم الصمت مجبراً .. أي موت هذا
ضاقت عليا وكأنها تابوت
ضاقت عليا فما أراني الا
حيا ميتا متماسكا مبتسما
صمتي أسكت حروفي
وأخرَسَ ضحكاتي
مما راقى لي
أحياناً ... نلتقي بمن نشعر فجأة أنهم نحن , وأننا هم .. يشدنا حنيننا اليهم .. الى رنين أصواتهم .. الى نكهات ضحكاتهم .. نبحث عنهم بشغف ان غاب طيفهم لثوان !!!
لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــكن ... !!!!
هم ليسوا لنا !!!
ونحن لســـــــــــــــــــــــــــــــــــنا لهـــــــــــــــــــــــــــــــــم !!!!
حينها
فتؤثر أن تحبه بصـــــــــــــــــــــــــمـــت فلا طريق آخر !!!!
ويح نفسي .... ماأقسى أن تحب بصــــــــــــــــــــمت !!
اين ستذهب ببركان مشاعرك المتأججة !
أين ستلقي باحساسك الذي يخنقك لحظة بلحظة !
هيهـــــــــــــــــــات
ماذا ستفعل حينما
يصبح الاحساس بداخلك وحشا كاسرا لا تقوى على السيطرة عليه
حينما تقول الاه فتذبحك وتحسبها دواءك
سيعلمك صمتك
أن تتقن ابتلاع الموت
بل تتقن الموت البطئ
ستصرخ فلا تسمعك الا آهاتك
ستبكي فلن يدرك حرارة دموعك الا عينيك
ستختنق فلن يشعر اختناقك الا روحك
ستموت في اللحظة ألف مرة .. ولن يربت على كتفك الا ألمك
لن تجد حتى من يعزيك الا احتضارك ذاته
ألا لهفي على من يلزم الصمت مجبراً .. أي موت هذا
ضاقت عليا وكأنها تابوت
ضاقت عليا فما أراني الا
حيا ميتا متماسكا مبتسما
صمتي أسكت حروفي
وأخرَسَ ضحكاتي
مما راقى لي